The Ultimate Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات
أدوات ومواد تستخدم في صناعة الأشكال والأشغال اليدوية: (معاجين، خامات طبيعية، وبيئية) أدوات الجمع والقطع والوصل والقص والتركيب واللصق الخ...
ويجيء على تأسيس معهد الشارقة للفنون، ومن ثمّ تأسيس كلية الفنون في جامعة الشارقة، وما رافقه من انتشار كلّيات العمارة والتصميم، الأمر الذي مهّد لمشهد مستقبلي تتأهّل في الأجيال جمالياً، بحد تعبيره .
إنَّ الأمر يتعلَّق هنا باختبار أطروحة أساسية هي: ثمَّة معركة بين الشرق والغرب بخصوص إشكالية الفراغ لا في الطبيعة فحسب كما حدث ذلك منذ فيثاغورس إلى أينشتاين، بل في الفنون أيضًا. المعركة هنا تجري انطلاقًا من التناقض بين رسومات أدامي وبورن من جهة الغرب، وأعمال أراكاوا من جهة الشرق بحيث ينقد ليوتار تاريخ الفنِّ الغربي موجِّهًا العين الفلسفية نحو الشرق بوصفه وجهة مغايرة تنصف الشعوب المختلفة وتمنحها حيٍّزًا جديدًا من الإنصاف والاعتراف. وهو أمر يدخل ضمن خطَّة فلاسفة الاختلاف منذ فوكو، ودريدا، ودولوز. نحن نَعُدُّ كتاب ليوتار حول “ماذا يُرسم؟” من اللحظات الأساسية للنقد ما بعد الحديث التي تشخِّص أزمة الفنِّ الغربي وتمنح الشرق الكلمة كي يقترح وجهة نظره التشكيلية للعالم.
ظهرت المدرسة الوحشية في الفن التشكيلي في القرن التاسع عشر، وتميزت بأسلوبها الجديد الذي اعتمد على الألوان الجريئة والخارجة عن المألوف، لتمثيل مجموعة متنوعة من الصور والمشاعر والمناظر الطبيعية.
(الطبيعة البنائية والمصورة، التصميم والتأليف الخطي، اللوني، المسطح، المحجم).
تميز استخدام الألوان في المدرسة التكعيبية بالمبسط والمحدود، فاستخدم الفنانون مجموعة محدودة من الألوان الزاهية لإبراز الأشكال الهندسية.
ويؤمن فنان الرومانسية بأن الحقيقة والجمال في العقل وليس في العين، لم تهتم المدرسة الرومانسية الفنية بالحياة المألوفة اليومية، بل سعت وراء عوالم بعيدة من الماضي، ووجهت أضواءها على ظلام القرون الوسطى، ونفذت إلى ما وراء أسرار الشرق حيث الخي
وتضيف عزيزة: أسهمت مشاركات الفنانين من الإمارات في معارض عالمية في الترويج للثقافة الإماراتية للفنون إلى جانب البحث عن نقاط التشابه أو الاختلاف في تجارب فنية متعددة الأعراق، مما يسمح بتوسيع نطاق التجارب المحلية واكتساب بصمتها الخاصة المصقولة بالتواصل الحضاري والإنساني للشعوب، وعلى نطاق شخصي فقد شاركت في العديد من المعارض العالمية في أوروبا وخصوصاً لندن وباريس من خلال لوحة «ماضي من ذهب»، والتي تحكي تاريخ ونهضة دولة الإمارات عبر تقنيات فنية مختلفة وقصة إبداعية استقطبت اهتمام النقاد والجمهور. رصد المتغيرات
لقد اختلفت الواقعية عن الرومانسية من حيث ذاتية الرسام، إذ ترى الواقعية أن ذاتية الفنان يجب أن لا تطغى على الموضوع، ولكن الرومانسية ترى خلاف ذلك، إذ تعد العمل الفني إحساس الفنان الذاتي وطريقته الخاصة في نقل مشاعره للآخرين.
المشاعر: الفردية، العائلية، الاجتماعية، الوطنية، الشاملة.
علاقتها بالخطوط والمساحات والأشكال والأحجام والألوان والملامس.
وتشير الفنانة فاطمة الحمادي إلى أن الفنانين المحليين باتوا يمتلكون بصمتهم الخاصة بحكم الحراك والتجارب المتعددة، التي خاضوها رغم تعدد الأفكار والمسارات المطروحة بحكم الأحداث المجتمعية والواقعية، ما يضيف شخصية الفنان ضمن بيئة العمل، فاتجهوا لرسومات البورتريهات، وأغلبهم ينتمي إلى مدرسة الفن الواقعي، وقد قام العديد منهم بتطوير أساليبهم وتحويرها لإضافة بعد جمالي ذي رؤية داخلية على غرار الجيل الأول من كبار الفنانين الإماراتيين، ومنهم على سبيل المثال الفنان عبد الرحيم سالم، والفنان عبدالقادر الريس، البعض الآخر ركز في أعماله على العادات والتقاليد الشعبية في أسلوب واقعي مطوّر، حيث يأخذ بعداً وجدانياً بالإضافة إلى الحس اللوني والجمالي.
ومن أشهر فناني هذه المدرسة الفنان المعروف (ليوناردو دا فينشي) في فن التصوير والرسم و (مايكل أنجلوا) في فن النحت والعمارة وغيرهم، وقد سميت فترة هؤلاء بفترة العصر الذهبي، واعتبرت أعلى المراحل الفنية في عصر النهضة، وكان ذلك في القرن السادس الفنون التشكيلية في الإمارات عشر، ومن أشهر أعمال الفنان ليوناردو دا فينشي لوحة (الجيوكندا) أو ما تسمى بالموناليزا، أما أشهر أعمال مايكل أنجلوا فهو تمثال موسى.
المفاهيم الهندسية، التلقائية، الغنائية، البنائية، العفوية.